أتقني فنّ الاغواء لحميمية أكثر لذة

دزيريات/ عليك سيدي أن تجردي نفسك من أثواب الخجل كلّيا لتتقني اللعبة، و لعل إغوائك لزوجك يسمح لك بدفع الطاقة العاطفية المشتعلة في جسدك و التي تكبحين قواها خجلا لتحويلها إلى طاقة جنسية ذات مذاق الرغبة الجامحة و الارادة القوية و ستجدين زوجك يتلذذ بشغف بالعلاقة الحميمية.

جردي نفسك من دور ربة البيت 

عليك أن تعيشي دور الزوجة و فقط، لا دور ربة المنزل و لا أم الاطفال، حاولي أن تكوني متنوعة و متجددة في حميميتك مع زوجك، أو أن تكوني ناعمة لطيفة تقتص نزوتها بمنتهى اليُسر و اللطف.

أشعلي رغباته

تلمسي كل ملم في خارطة جسده و حاولي في كل مرة أن تثيري مناطق الاثارة فيه بعد أن تكتشفيها، استعيني ببعض الحيل كالدهن بالعسل أو الشوكولاطة لتلك المناطق بالذات  حتى تشعلي رغبته و تهيجي نبضه أكثر، فالكثير من الزوجات تعتقدن أنهن مجرد أجساد لابد لهن أن تخضعن و تستسلمن لأزواجهن.

 

استرقي اللحظات البريئة

ممارسة الجنس لا تقتصر إطلاقا على سرير الزوجية فهي ليست مترابطة بالليل و الفراش، إنما تحتاج إلى أن تسرقي انت سيدتي اللحظات البريئة أثناء الحديث و الضحك، بل و حتى الحزن، فنظرة عشق و  التحديق لفترة حتى تثيري النظر لتبادل موسم العشق أكثر، أو قبلة قوية سريعة على الشفتين تعملين بلهفة على ارتشاف كل سحرها و عسلها، من ثم تقومين بعدها بالمضي ببطئ إلى المناطق الحساسة في زوجك للعقها و ستلاحظين ردة فعل مذهلة من طرف زوجك.

تجنبي انتقاد آدائه

إن وجدت أن زوجك لم يكن في ذروة آدائه فإياك أن تنتقديه، لكنه إن أوصلك للنشوة و لرعشة الجماع بطريقة مثيرة فعبري له عن غبطتك و سعادتك به، فالحديث عن ممارسة الجنس له سحر فعال في تحفيز القوى الجنسية الكسولة، خاصة بانتقاء العبارات و الايماءات الجنسية الجريئة و التي تسردينها بنبرة صوت ناعمة، و تذكري تاوهات الجماع فلها تأثير سحري على آداء الرجل كونها تزيد من رغبته و تجعله يثبت رجولته باجتهاد أكثر.